لقد كان الامام الجليل مفسراً للقرآن الكريم وعالماً في اللغه وواضعاً لأسس البلاغه 0 وكان أعرجاً إلا انه كان كما قال العلماء والمؤرخون من أئمة المفسرين ويكفي الاستدلال بمقولتهم " لولا الاعرج لرفع القرآن بكرا"
الصفحات
- الصفحة الرئيسية
- عـــن الــجــمـعـيــة
- صــــــــــور
- الــــــــتـــــــــوحـــــــــد
- تــــــعــــــديــــــل الــــــســـــلـــوك
- صـــعـــوبات الـــتـــعــلـــم
- الـــشـــلـل الـــــدمـــاغـى
- الـــعـــلاج الطــبيــعى
- الـــســـمــع والـــتـــخاطـــب
- مـــعـــاقـــون لــكــن عــظــمــاء
- فـرط الحـركـة ونـقـص الإنـتـباة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق